|
11-04-2011 03:43 PM | |
Fαитαѕтic |
تسسلــم ,, عــآلخببــر...~
![]() |
11-03-2011 12:40 PM | |
ANAS..CH |
طرحـ ولا اجملـ مشكور حبيبـ قلبيـ |
10-31-2011 04:47 PM | |
ḾẮŁǾЏĐẮ |
موضوع رائع وانت الاروع واصلـ |
10-16-2011 01:03 PM | |
ẪβĐẼЙǾỮŘ |
قصة الببغــــاء في صداقة الحمامة والعنقاء.... بقلمي [frame="7 80"]-قصة واقعية وخيبة أمل وطعنة من قريب وسوء ظن من حبيب.يجعلط لاتصدق ماقلت وأنت تراجعه...
-إلى كل وفي أهل الشهامة في كل مكان.هده القصيدة بقلمي....كان هدا قبل سنوات وها أن دا أتدكرها اليوم.... المقدمة: فِـي قِصَّـةٍ يَـحْكِي لَنَا البَبَغَـاءُ أَتُرَى لَــهُ مِنْ فَضْلِكُمْ إِصْغَاءُ فِـي ضِحْكَةٍ لِلدَّهْرِ يَوْمَ خَدِيعَـةٍ عَنْ صُحْبَةٍ فِيهَا الْتَقَـى الأَعْدَاءُ يَوْمًـا مِـنَ الأَيَّامِ كَـانَ غَرِيبُهَا رُوحَ الصَّداقَــةِ رَامَتِ العَنْقَاءُ رَأَتِ الحَمَامَةَ فِي الفَضَا قَالَتْ لَهَا نِعْمَ الرِّفَاقُ حَـمَامَـةٌ هَيْفَـاءُ عَقْلُ الحَمَامَةِ قَالَ هَاذِي كِـذْبَةٌ وَالقَلْـبُ أَثْبَتَ أَنَّـهَا حَـمْقَاءُ طَارَا مَعًا طَيَرَانَ إِلْـفٍ لَـمْ يَـدُمْ لاَ تَعْجَبُـوا إِنَّ الحَمَـامَ غِـذَاءُ نَــوْعُ الصَّدَاقَـةِ هَـذِهِ أَلْفَيْتُهُ فِـي صَحْبِ سَوْءٍ قَوْلُهُمْ حَلْوَاءُ وَالقَلْبُ نَـارٌ وَالفِعَالُ دُخَـانُـهَا وَالعُـذْرُ نِيَّـتُهُمْ كَـذَا الإِرْجَاءُ دَعْوَاهُمُ الحِرْصُ الشَّدِيدُ عَلَى الهُدَى شُكْرُ الـمَحَاسِنِ عِنْدَهُمْ إِطْرَاءُ قَسَمُ اليَمِينِ لَدَيْهِمُو فِي هَوْنِهِمْ وَالـهَمْـزُ عِنْدَهُمُـو عَلَيْهِ رِدَاءُ وَكَذَا النَّمِيمَةُ ذِكْرُهُمْ وَيَكُونُ فِي غَيْـبِ الـرِّفـَاقِ لِسَانُهُمْ مَشَّاءُ مَنَعُوا مَـزَارَ الخَيْـرِ مَنْـزِلَ أَهْلِهِ لَـمَّا اعْتَـدَوْا بِالإِثْمِ لمْ يَسْتَاؤُوا هَـذَا الزَّنِيمُ وَطَبْعُـهُ فِي فِعْلِـهِ قَـدْ فَـرَّقَ الأَحْبَابَ لمّا شَاؤُوا هَذَا الدَّخِيلُ مُغَلْغَـلٌ فِـي لُحْمَـةٍ يَسْـرِي كَسُمٍّ مَا لَـهُ إِشْفَـاءُ يَـا ابْنَ اليَمَانِ حُذَيْفَةً يَـا سَيِّـدًا كَشَفَ النِّفَـاقَ فََأُتْلِفَ الإِغْوَاءُ صَلَّى الإِلَهُ عَلَـى مُعَلِّمِـهِ الـذِي خَتَمَ الرَّسُولَ مُصَدِّقًا مَا جَاؤُوا يَـا صَاحِبًا بِكَ عَرَّفَتْنِي غَـــادَةٌ دَعْ عَنْـكَ لَـوْمِي إِنَّــهُ إِغْرَاءُ [/frame] الموضوع: ... الخاتمة: هَاذِي القَصِيدَةُ يَا أَخِي لَيْسَتْ رَجَا فِيـهِ. يُـذِلُّ رُؤُوسَنَا الإِحْنَاءُ إِنَّـا رِجَـالٌ قَـدْ تَبِعْنـَا أُمَّـةً وَوَصِيَّةً قَدْ قَـالَهَـا الآبَـاءُ لاَ تُمْسِكَنْ بِعَبَـاءَةً مِـنْ خَلْفِهَا شَـدُّ القَمِيصِ مِنَ الـوَرَاءِ شَقَاءُ هَذَا الذِي قَدْ حَقَّقَتْهُ تَجَـارُبٌ مِـنْ بَعْدُ فَلْيَعْمَلْ بِـهِ الأَبْنَاءُ مَنْ رَامَ أَنْ يَحْيَى كَرِيمًا فَاضِلاً اَلعِرْضُ صَـوْنٌ وَالحَيَاةُ هَنَاءُ فَعَلَيْهِ بِالتَّوْحِيدِ يُكْثِـرُ لَفْظَـهُ فَمَقَالُـهُ فِي المُعْضِـلاَتِ شِفَـاءُ وَكَذَا الدُّعَا وَلْيَغْتَنِمْ سَهْمَ الدُّجَى إِنَّ الدُّعـَاءَ عَلَى القَضَـاءِ قَضَاءُ وَعَلَيْهِ بِالإِخْـلاَصِ حَتَّى يَقْتَفِي أَثَـرِ الحَقِيقَةِ لَوْ بَغَى الأَحْيَاءُ لِيُصَـارِعِ الأَقْـدَارَ بِالأَقْـدَارِ لاَ يَسْتَسْلِمَنْ أَبَـدًا وَلاَ يَسْتَـاءُ لِيَتُبْ مَتَى جَنَحَ الخَطَا وَلْيُسْرِعَنْ مَـا دَامَ فِـي رَمَقِ الحَيَاةِ بَقَاءُ مَنْ رَامَ أَنْ يَحْيَى عَزِيزًا آمِنًا اَلرَّأْسُ عَـالٍ وَالحََيَـاةُ سَنَـاءُ فَلْيَجْنُبِ السُّفَهَاءَ طُولَ بَقَـائِـهِ بِئْـسَ الجَنَى مَـا رَامَهُ السُّفَهَاءُ لاَ يَطْلُبَنَّ العِزَّ مِـنْ كُبَـرَاءِ قَوْ مٍ عِـزُّهُمْ عِنْـدَ السُّؤَالِ بَلاَءُ لاَ يَقْصِدَنَّ كَبِيـرَهُمْ فِـي حَاجَةٍ أَهْلُ السُّؤَالِ هُنَـا هُمُ السُّجَنَاءُ مَا أَكْثَـرَ السُّفَهَاءَ فِي الكُبَرَاءِ قَدْ غَطَّى السَّفَـاهَ عَلَيْهِمُ الإِطْرَاءُ لاَ يَسْتَشِرْ حَمْقَـى العِبَـادِ فَإنَّهُمْ دُونَ المَكَانَـةِ هَمُّهُـمْ أَشْيَـاءُ لاَ يَسْتَشِرْ عَبْدًا حَسُـودًا رَأْيُـهُ مِنْ طَلْقِ نَـارٍ فَتْلُـهُ الشَّحْنَاءُ لاَ يَسْتَشِرْ مُتَشَـائِمـًا أَوْ آيِسًا هَـاذِي المَشُورَةُ رِيحُهَـا هَوْجَاءُ عَصَفَتْ بِآمَالِ الفُؤَادِ وَلَمْ تَذَرْ إِلاَّ رَمِيـمـًـا وَالأَمَــامُ وَرَاءُ وَلْيَلْـزَمِ الكِتْمَانَ فِـي أَعْمَـالِهِ هَـذَا الأَمَـانُ وَهَكَـذَا الأُمَنَاء حَفِظُوا الأَمَانَـةَ أَوَّلاً فِي نَفْسِهِمْ نِعْـمَ الرِّجَـالَـةُ إِنَّهُـمْ عُظَمَاءُ تحياتي |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|