والله لم أصدق الذي يحدث في الملعب, رغم الطرد و رغم الهدفين لذين سجلوا في مرمانا, لم يستسلم الرجال, والله بكيت , لم أبكي من الفرحة أو من السرور ,بل من الروح, روح العزيمة و الإصرار, لاعبون خرافيون و مدرب عظيم , في أشد الظروف و أصعبها و ضد أقوى فرق العالم يستمرون في اللعب حتى آخر دقيقة ... كل الشكر و التقدير و الاحترام لهاؤلاء الشجعان ,,, رجال وربي بكل ما تحمل الكلمة من معنى ,,, أحب أبارك لكل إخواني مشجعين تشيلسي و محبين الكرة (النظيفة), وأقولهم خلاص ارتاحوا ثأركم رجع ...