فِي وَاحَة الْمَشَاعِر .. تَحْت مُسْتَظَل الْأَحَاسِيْس ..
مِن حَيْث مَا أَنْتُم .. لَعَذُب الْكَلَام ..
نَغُوْص فَي عَوَالِمِكُم .. لِنَعْرَفَكُم أَكْثَر ..
هُنَا .. مَزِيْدَا مِن الْمِسَاحَة ..
مِنْبَرِا لِلْتَّعْبِيْر بِلَا حُدُوْد ..
تَحْت شِعَار .. "إِلَى الْإِبْدَاع مَاضُوْن"
..
أَسْتَضَيَفَكُم عَلَى كُوْب مِن الْقَهْوَة فِي مَسَاء مَا .. (كُل أُسْبُوْع)
..بِثَلَاث فِقْرَات..
الْأُوْلَى/لِلْعُضْو الْمُسْتَضِاف يُطْلِعُنا فِيْهَا عَلَيْه و مَن يَكُوْن
الْثَّانِيَة/لِي لَأُقَدِّم لَه الْقَهْوَة الَّتِي يُفَضِّلُهَا و لِيُجِيْب عَلَى أَسْئِلَتِي
الثَّالِثَة/لِلْأَعْضَاء لِيُقَدِّمُوْا الإِسْتِفْهَامَات الَّتِي تَدُوْر فِي أَذْهَانِهِم عَن الْضَيَف
..
ابْقَوْا بِقُرْب و انْتَظِرُوَا ضَيْف ع الْكَيْف
شُرُوْط..
*لَا يَحِق لِأَي عُضْو الْتَّعْلِيْق إِلَى بُعْد الْإِنْتِهَاء مَن الْفِقْرَة الْثَّانِيَة
فَقَط الْتَرَحِيب إِلَى حِيْن إِتَّاحَة الْفُرْصَة لِلْأَعْضَاء لِيُقَدِّمُوْا مَالَدَيْهِم لِلْضَّيْف .
*سَتَكُوْن إِسْتِضْافة كُل عُضْومُسْتَقِلَّة فِي مَوْضُوْع و سَيُثَبِّت
لِحِيْن إِنْتِهَاء الْأُسْبُوْع و إِسْتِضْافة آَخَر .
*تَمْنَع الْأَسْئِلَة الْمُخِلَّة بِالْدِّيْن و الْأَدَب و الْذَّوْق الْعَام .
وَد و وَرَد
إِحساس ..